لم تتعرض الممثلة المصرية رانيا يوسف للهجوم هذه المرة بسبب فساتينها الفاضحة، بل لنشرها صورتين لها على حسابها في «تويتر» (الأحد)، إحداهما بالحجاب وأخرى بفستان كاشف، وبطريقة «الكوميكس»، كتبت على الأولى: «لما تكونوا مرتبطين»، وعلى الثانية: «أول ما تفركش معاها»، لتنهال عليها الانتقادات الغاضبة، فيما اعتبرها مغردون تتنمر بمرتديات الحجاب، وكتب أحدهم: «كيف تحاربي التحرش وتتنمري على المحجبات.. الست المصرية المحترمة مش بتخلع الحجاب لما تتطلق». وكتب آخر: «إسفاف وابتذال المفروض عليكي كمشهورة تكوني قدوة للناس.. عيب». يأتي ذلك في وقت اتخذت فيه يوسف خطوات ضد المتحرشين وفضحهم بنشر صورهم وطالبت سلطات مصر بإقرار قانون رادع.